The Wicked Declaration قدم البابا تواضروس الثانى، بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية،


البابا تواضروسالبابا تواضروس
قدم البابا تواضروس الثانى، بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية، الشكر للجيش والشرطة والشعب على تظاهرات أمس الأول الرافضة للإرهاب والعنف، واعتبر أن الجيش والشرطة والشعب فتحوا أبواب الأمل أمام الجميع.وكتب البابا على صفحته على موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعى: «شكراً شكراً شكراً لكل من فتح أبواب الأمل أمامنا جميعا؛ جيش مصر العظيم، شرطة مصر الرائعة، شعب مصر الأصيل؛ ٢٦/٧/٢٠١٣ شكراً شكراً شكراً».من جهة أخرى، قال البابا تواضروس فى افتتاحية مجلة الكرازة الناطقة باسم الكنيسة، إن مشاركة الكنيسة فى خارطة الطريق، وقرار عزل محمد مرسى، تأتى من الدور الروحانى والوطنى للكنيسة.وأضاف: «الكنيسة ليست حزباً أو جبهة أو ائتلافاً بل كيان روحى، كما أنها ليست فى خصومة أو عداوة أو صراع مع أحد على الإطلاق بل تحب الكل وتخدم الكل دون استثناء أو استبعاد دون أية شروط، مشيراً إلى أنها فى نفس الوقت ليست ورقة فى ملعب السياسية أو ديكوراً فى ملعب الإعلام لتحقيق مآرب سياسية أو إعلامية لأى أحد، وهى معنية بالشأن الروحى أولاً وأخيراً للإنسان المسيحى، وخادمة لكل إنسان فى المجتمع، كما أنها معنية بهموم الوطن، ولا تتأخر عن مشاركة كل المجتمع بالصلاة والعمل والخدمة والمساعدة لتحقيق السلام الداخلى والسلام الاجتماعى والانسجام الشعبى بالفكر والقول والفعل فى مجتمع بلادنا.واختتم البابا: «أصلى كل يوم من أجل العباد والبلاد وواثق أن الله يحفظ مصر وشعبها بكل خير وسلام لأن الدين للديان والوطن للإنسان».وتبارى أساقفة الكنيسة، فى إعلان فرحتهم وسعادتهم بالمظاهرات، وقال الأنبا موسى، أسقف الشباب بالكنيسة، إن الأقباط شاركوا إخوتهم المسلمين فى دعم ثورة يناير ويونيو ورسم المستقبل لمصر، مبروك لمصر هذه الوحدة الراسخة، بعد أن صدحت أجراس الكنائس مع صوت الأذان، فى وحدة وطنية مفرحة، هى سبب وثمرة ثورتى يناير ويونيو.وقال الأنبا آرميا، الأسقف العام ورئيس المركز الثقافى القبطى «إن دم رجال القوات المسلحة خط أحمر، وكل من اعتدى أو يعتدى على هذا الدم هو عميل وخائن ويجب أن يواجه بكل صلابة، وكذلك الدم المصرى دم غالٍ والشعب خرج بالأمس ليعبر عن تأييده وثقته فى قيادة الفريق أول عبدالفتاح السيسى ولأى خطوة يتخذها تجاه حل الأزمة».وأعلن على صفحته على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، عن موافقته على خطاب السيسى لإفشال الأنظمة المتآمرة على مصر وشعبها الذى علم العالم دروساً فى الشجاعة والبثالة والصمود، مضيفاً: «المصريون وحدهم قادرون على بناء مصر الحديثة، وشبابها قادر على تحديد مصيره».وفى أول تصريح له بشأن الأحداث الجارية، قال الكاردينال إبراهيم، بطريرك الأقباط الكاثوليك، إن الرئيس المعزول محمد مرسى لم يكن مناسباً لأداء مهام المنصب المسند إليه، لأنه لم يكن قائدا للبلاد حقا، بل اقتصر فقط على اتباع التعليمات المعطاة من قبل المرشد العام للإخوان، ومكتب الإرشاد.وأشار إلى أن عزل الرئيس السابق يعد ثورة شعبية ثانية، مؤكدا أن الجيش لم يستول على السلطة، بل استجاب لنداء استغاثة مواطنين يرغبون فى التغيير

Popular posts from this blog

Ilham Shaheen Hot Actress Egypt So2-El-Mot3a سوق المتعة

Does God Change the World Through Laws of nature or Through Miracles?